مساحة إعلانية

بأقلام الشباب |من الاخر العالم كفيف ، والعرب ي قلبي لا تحزن بقلم |نوره محمد عبدالله

 



الي متي سيظل العالم كفيف عن أزمة فلستطين ؟ الأزمة التي ظلت باقية لسنوات والصمت هو سيد الموقف من دول العالم، الارض أرض فلسطين والحق حق فلسطين ، فلماذ السكوت ضد الارهاب الصهيوني ؟

كيف لأرض ان يكون أصحابها ضيوف ! وياليتهم ضيوف مرحب بهم ، العالم انقطع لسانه كي يتخد موقف ضد هذا العدو الصهيوني او بالاحري رابط عينه عن مشكلة فلسطين ولا يملكون سوا منشور يدينون  فيه التعدي على الشعب الفلسطيني ، فكيف يدركون الوضع ومع ذلك يقفوا مكتوفي الايدي لأجل مصلحة أو منفعه شخصية .

أصبحت التجاوزات في حق الشعب الفلسطيني  لا يستطيع السكوت عنها ، عدو لا يعرف دين ولا رحمه ولا حتي أخلاق في الحرب ان جاز لي التعبير ، فالنساء أصبحت تضرب وتقيد بالحديد.  أين القانون الدولي! ؟ وأين منظمات حقوق الإنسان الدولية ؟ ، لا املك سوا قول "حسبي الله ونعم الوكيل في هذا الارهاب الصهيوني " 

والي متي سيظل العرب واقفين مكتوفي الايدي هكذا ، يجب على العرب ان يتخذوا موقف في هذه القضية لإرجاع الحق الي اهل فلسطين الكريم فقد وصل الامر بهذا الارهاب الصهيوني الي منعهم من الصلاة في المسجد الأقصى ..، وأقول مرة ثانية اين القانون الدولي ؟ فاض الوضع في فلسطين فما الذي ينتظره العرب كي يحدث في فلسطين لم يحدث. ، لذا أدعوا العرب ان يتحدوا مع بعضهم لإرجاع حق فلسطين .

شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا: